شعائر العرفان في ألواح الكتمان
المؤلــف سيدى أبي الأنور محمد بن وفا
بتحقيق الدكتور أحمد فريد المزيدي
كتاب في التصوف ضم مئة وست شعائر من شعائر القطب الرباني سيدي محمد بن محمد بن وفا رحمه الله
,تضمنت اسرارا هامة اقتطفها من روحه الربانية .
وفي مقدمة الكتاب تناول المؤلف بيت السادة الوفائية
( بيت السادة الوفائية بالديار المصرية للشيخ محمد توفيق البكري)
في مصر فذكر انسابهم
,وتراجمهم ,ووظائفهم .وزواياهم ومواسمهم وغير ذلك مما يهم البيت الجليل.
يقول الشعرانى فى طبقاته عن الشيخ محمد وفا ومؤلفاته: «كان سيدى محمد وفا من أكابر العارفين، وكانت له مؤلفات كثيرة ألفها فى صباه وهو ابن سبع سنين أو عشر، فضلا عن كونه كهلا، وله رموز فى منظوماته ومنثوراته مطلسمة إلى وقتنا هذا (أى: وقت الشعرانى، فى القرن العاشر الهجرى) لم يفك أحد- فيما نعلم- معناها» .
ومن مؤلفاته: «نفائس العرفان من أنفاس الرحمن» ، و «الأزل» ، و «شعائر العرفان فى ألواح الكتمان» ، و «العروس» ، و «المقامات السّنيّة المخصوص بها السادة الصوفية» . وله ديوان شعر عظيم.
تحميل الكتاب
المؤلــف سيدى أبي الأنور محمد بن وفا
بتحقيق الدكتور أحمد فريد المزيدي
كتاب في التصوف ضم مئة وست شعائر من شعائر القطب الرباني سيدي محمد بن محمد بن وفا رحمه الله
,تضمنت اسرارا هامة اقتطفها من روحه الربانية .
وفي مقدمة الكتاب تناول المؤلف بيت السادة الوفائية
( بيت السادة الوفائية بالديار المصرية للشيخ محمد توفيق البكري)
في مصر فذكر انسابهم
,وتراجمهم ,ووظائفهم .وزواياهم ومواسمهم وغير ذلك مما يهم البيت الجليل.
يقول الشعرانى فى طبقاته عن الشيخ محمد وفا ومؤلفاته: «كان سيدى محمد وفا من أكابر العارفين، وكانت له مؤلفات كثيرة ألفها فى صباه وهو ابن سبع سنين أو عشر، فضلا عن كونه كهلا، وله رموز فى منظوماته ومنثوراته مطلسمة إلى وقتنا هذا (أى: وقت الشعرانى، فى القرن العاشر الهجرى) لم يفك أحد- فيما نعلم- معناها» .
ومن مؤلفاته: «نفائس العرفان من أنفاس الرحمن» ، و «الأزل» ، و «شعائر العرفان فى ألواح الكتمان» ، و «العروس» ، و «المقامات السّنيّة المخصوص بها السادة الصوفية» . وله ديوان شعر عظيم.